Articles by "تنمية بشرية"
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تنمية بشرية. إظهار كافة الرسائل

 

الكاتبة المصرية / د. عبير منطاش تكتب مقالًا تحت عنوان "الرضا باب الحياة السعيدة" 


الكاتبة المصرية / د. عبير منطاش تكتب مقالًا تحت عنوان "الرضا باب الحياة السعيدة"



الرضا هو باب الحياة السعيدة 

وجودك وسعادتك في الحياة مرهون برضاك بما كتبه الله عليك وبما تقابله من أمور صعبة وغير واضحة بالنسبة لك لكن انت مضطر أن ترضى بها لأن لها حكمة لا يعلمها إلا الله 


دوام الحال من المحال، فلا بد أن تمر على الإنسان أيام جميلة وأخرى عصيبة، وأيام سعيدة وأخرى فيها من المشاق والتعب والهموم الكثيرة، ولهذا فإن للرضا أهمية كبيرة في حياة الإنسان، يجنب الرضا الإنسان ضيق الصدر وكدر الحال ودوام التفكير بالغد والحاضر، إذ يسلم أمره لله عن قناعة وثقة.


وكلما كان على ثقة وحسن ظن بالله كلما كان يشعر بالرضا عن نفسه وعن حياته ويكون على يقين أن ذلك نصيبه وقدره

والشعور بالرضا يبعث في النفس الطمأنينة والسكينة وهذا ما يحتاجه الإنسان في حياته.


وكأن الشعور بالرضا هو السعادة الحقيقية التي يبحث عنها الإنسان على مدار حياته رزقنا الله وإياكم الرضا وأسأل الله أن يرضى عنكم ويرضيكم فما بعد رضا الله شيء.



 

الكاتبة المصرية / د. عبير منطاش تكتب مقالًا تحت عنوان "من أنت ؟؟"


الكاتبة المصرية / د. عبير منطاش تكتب مقالًا تحت عنوان "من أنت ؟؟"

 


سؤال من كلمتين ويبدو من اللحظة الأولى سهل الإجابة!!!! لكن عزيزي القارئ تمهل قليلا ليست الإجابة بهذه السهولة التي تتخيلها فالإجابة قد تأخذ منك وقتا طويلا قد يصل لعمرك كله!!!


نعم لا تندهش كم واحد منا يعرف الإجابة؟؟ الإجابة هنا صعوبتها أنك لا تجيب أنا إسمي كذا وعمري كذا ومن بلد كذا لا لا لا

ليست تلك هي الإجابة.


إنما في الحقيقة أنت مطالب لكي تجيب على ذلك السؤال الذي يبدو بسيطا أن تجيب على كثير وكثير من الأسئلة.


على سبيل المثال ماهي مهمتك في الحياة؟ 

ما هي رسالتك  التي خلقك الله من أجلها؟

فلم يخلقك الله لتأكل وتشرب وتتزوج فقط ما هو دورك؟

كم مضي من عمرك ؟؟وماذا فعلت فيه فيما قضيته؟

هل اتبعت أوامر الله في حياتك؟

وغيرها من الأسئلة التي يجب أن تجيب عليها لتعرف من أنت.


وكما  قال رسولَ الله صلى الله عليه وسلم "لا تزولُ قَدَمَا عبدٍ يومَ القيامةِ حتَّى يُسألَ عن أربعٍ، عَن عُمُرِه فيما أفناهُ وعن جسدِهِ فيما أبلاهُ وعن عِلمِهِ ماذا عَمِلَ فيهِ وعن مالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وفيما أنفقَهُ".


هل أدركت الآن صعوبة السؤال وعمق الإجابة!!!

وأنا أطرح عليكم ذلك السؤال ليس من باب  إني أحاول احباطكم لأ طبعا؛ وإنما أردت

أن أفكر معكم بصوت عال وأذكر نفسي وإياكم أننا خلقنا لهدف ورسالة لابد من تحقيقها ولكي نفعل ذلك لابد أولا أن كل

شخص ينفرد بنفسه ويتعرف عليها.


لأننا للأسف ندور في ساقية الحياة لدرجة إنني على يقين  أن كثير من الأشخاص يستغربون من كلامي، والبعض يعلم أهمية

ما أقول ولكنه يخاف يجلس مع نفسه ويخاف من مواجهتها.


لكن إلى متى نخاف من المواجهة ونهرب منها الحياة قصيرة وفي أي لحظة قد تنتهي حياتنا دون أن نعرف لماذا جئنا إلى هذه الحياة.


إلا يستحق هذا الأمر الإهتمام والبحث إلا تريد أن تعرف قبل أن تنتهي حياتك من أنت ؟؟ وما هو دورك لكي تقوم به وتترك أثرا في الحياة وبصمة خاصة بك.


أم أنك تريد أن تعيش وتموت دون أي أثر تحدثه وكأنك قطعة جماد عديمة الفائدة لك حرية الاختيار في الإجابة على السؤال

من أنت ؟؟؟؟





 

د/عبير منطاش تكتب مقالًا تحت عنوان "مفاتيح الكاريزما"


د/عبير منطاش تكتب مقالًا تحت عنوان "مفاتيح الكاريزما"

 


نقابل أشخاص في الحياة ننجذب إليهم ونعجب بهم سواء بطريقتهم في الحديث أو بطريقة نظرتهم للحياة ولحل مشاكلهم

هم أشخاص مميزون يكونوا قدوة لغيرهم في أي مكان يذهبون إليه، وتشعر معهم إنهم أشخاص يتمتعون بالتلقائية والوضوح

داخلهم مثل خارجهم.


ليسوا متصنعون الكاريزما لأن ذلك يكون واضح جدا من بطبعة يملك جاذبية وكاريزما ومن يتصنع ذلك لينال إعجاب الآخرين.


لكن ما هي مفاتيح الكاريزما ؟؟


وكيف يصبح الإنسان صاحب جاذبية وكاريزما لمن حوله؟؟


 المفتاح الأول:

 ‏ وهو الصدق مع النفس كن أنت

ولا تكن غيرك، تقبل نفسك كما أنت وتقبل فكرة أن هناك من سيحبك وهناك من سيكرهك، وأنك لست أفضل شخص في العالم، وأن هناك من هو أفضل منك ومن يعرف أكثر منك وتتعايش مع ذلك وتتقبله.


المفتاح الثاني :

وهو أن يكون داخلك مثل خارجك لست مضطر أن تتصنع أو تمثل الحب أو الكره لترضي غيرك، أو لتنال اعجاب الآخرين، ولأن ببساطة من يعيش بالنفاق إنسان حاقد تعيس طاقته منخفضة

ومن يكون طاقته منخفضة لا يملك أي جاذبية أو كاريزما تجده بعيد عن الناس لا أحد يهتم به أو بوجوده لأنه في الأساس

لا يهتم أو يعترف بوجود نفسه، لايحقق أهدافه ويعيش كأنه رد فعل وليس فعل.


المفتاح الثالث:

 هو الترفع عن السقوط في بئر الغرائز والشهوات لأن الإنسان الذي يتحكم في غرائزه وانفعالاته السلبية انسان قوي..  جاء في الحديث عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:(ليس الشديد بالصُّرَعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.


خلاصة القول:


أن الإنسان الذي يتمتع بالكاريزما إنسان يعرف جيدا كيف يعيش اللحظة التي هو فيها فليس مكبل بمشاعر الندم والحسرة على الماضي ولا هو خائف من المستقبل هو إنسان يمتلك وعيا مرتفع يعرف أن الحياة  ليست سهلة وإنما مليئة بالصعوبات و لابد أن يكون فيها يملك زمام أموره لتغيير وتحسين أوضاعه دائما ، وأنه لا مجال للاستسلام أو لليأس فهو دائما ينظر لأعلى وليس للأسفل ويعرف أن الله خلقه  قوي يملك إرادة لتغيير حياته دائما للأفضل، قال تعالى( إِنَّ اللَّـهَ لا يُغَيِّرُ ما بِقَومٍ حَتّى يُغَيِّروا ما بِأَنفُسِهِم).





 

الكاتب المصري / يوسف محمد صديق يكتب "التعافي" 


الكاتب المصري / يوسف محمد صديق يكتب "التعافي"



مشكلة كبيرة جدا يعاني منها أغلبنا وهي محاولة التعافي من تجربة فاشلة  ،،، تعافيك من  خروج شخص كان في  حياتك،فتحاول التعافي من صدمة عدم بقائه واستمراريته


تعافي من أشياء سيئة وأفعال يذمها المجتمع ويحرمها الدين الاسلامي 


كونك شخص مريت بأي فعل من هذه الافعال إليك الروشتة الصحيحة للتعافي


أولا الوقت وحده لا يكفي لتعافيك من شيء ما بل لابد عليك قطع هذه المعضلة من جذورها سواء بهؤلاء الاشخاص أو التجارب أو الأفعال كما ذكرناها آنفاً


ثانيا محاولاتك البائسة نحو  انجرافك في وحل أحزانك لايجدي نفعا بل يزيدك معاناه وأيضا في تلك الفترة لا تحتاج إلى الكثير من جلد الذات بل إلى الكثير من التصالح مع النفس وتقبلها ،،،بل ورؤية مزاياها واستحسانها والثقة بالنفس 


 ثالثا فكرة التعافي في حد ذاتها ليست بالشيء الهين لاتستعجل فيها أي شيء بل تمهل واعطها الوقت الكافي إلي أن تتعافى نهائيا ولا تحاول أن تلصم شيئا بشئ حتى لاتقع في منحدر آخر أكثر سوءاً من الشيء الذي تتعافى منه


رابعا السلام والتسليم السلام النفسي الداخلي وتحمل ذاتك وأن مافاتك لم يكن لك والتسليم لقضاء الله وقدره والبحث دائما حول معضلة التعافي بربطها. برضا الله عزوجل إبحث دوما وجاهد  في أن يكون التعافي من أجل رضا الله عزوجل




الكاتب المصري / يوسف محمد صديق يكتب "التعافي" 




 

الكاتبة المصرية د/ عبير منطاش تكتب "البوصلة الإلهية" 


الكاتبة المصرية د/ عبير منطاش تكتب "البوصلة الإلهية"


يشغل ذهني وتفكيري  منذ فترة سؤال : ماسبب تخبط البشر في حياتهم و إختياراتهم ؟؟؟وكأنهم يتجهون عكس مصلحتهم وكأنهم فقدوا البوصلة التي توجههم إلى الإتجاه الصحيح.


وأقصد هنا البوصلة الإلهية أو الفطرة التي خلقنا الله عليها الفطرة التي تجعلك  تميز الحق من الباطل، والحلال  من الحرام.


وتساءلت لماذا فقدنا البوصلة الإلهية (الفطرة) ومن وجهة نظري أن سبب ذلك أننا اهملنا وتغافلنا  عن  الإتصال بالله   فضللنا الطريق، وتخبطنا في الحياة؛ فأصبحنا لا نستطيع التفرقة بين الحق والباطل وأصبحت رؤيتنا ضبابية

وكأننا نسير ولا نرى طريقنا؛ مما جعلنا رد فعل وليس فعل.


كأننا نعيش مسلوبين الإرادة مستسلمين لسلبيات في حياتنا ولا نحاول أخذ أي خطوة للتغيير، ننتظر أن يأتي التغيير من الخارج مع أن التغيير لابد أن يحدث لك من الداخل أولا.


البوصلة الإلهية داخلك أنت وليست في الخارج؛ إنما تحتاج أنت أن تكون على صلة بها  لتعيد الإتصال بمصدر القوة والإرشاد الإلهي.


مثل الموبايل  عندما يفصل شحنه هل تستطيع أن تستخدمه في شيء بالطبع لا.


مثل ذلك  النفس البشرية بدون صلة مع الله تفقد التوازن والطريق الصحيح..قال تعالى في  الآية 124 من سورة طه. يقول الإمام ابن كثير في تفسيره: “(من أَعرَض عن ذكري) أَي خالف أمري وما أنزَلته على رسولي؛ أَعرَض عنه وتناساه وأَخذ من غيره هداه، فإنّ له معيشة ضَنْكًا، أَي ضنك في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره، بل صدره ضيق حرج لضلاله، وإن تنعم ظاهره ولبس ما شاء وأكل ما شاء وسكن حيث شاء فإنّ قلبه ما لم يخلص إِلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة”.

وهذه الآية تخبرنا عن قانون قرآني لواقع البشرية طيلة عصورها. 


وذكر الله هنا ليس التسبيح والصلاة والزكاة والصوم وباقي الفروض والطاعات فقط؛ وإنما أيضا أن تتعامل مع حياتك بمنهج إلهي، وأن تجعل أوامر الله ونواهيه هى قوانين لحياتك تعمل بها، وأن لا تصبح العبادات  أوقات الفروض فقط.


إنه الإتصال الإلهي بين ظاهرك وباطنك هنا تكون كأنسان تعمل بفطرتك التي فطرك الله عليها.


 فلا تقدم ولا إزدهار في الحياة في شتى مجالاتها إلا بالاتصال مع الله …فإذا فقدت اتصالك ببوصلتك الإلهية فقد فقدت كل سبل الراحة في كل جوانب حياتك النفسية والاجتماعية والصحية.


وما أحوجنا في هذه الأيام من تجديد اتصالنا مع الله سبحانه وتعالى والرجوع إلى فطرتنا السليمة لنرى الأمور من حولنا 

على حقيقتها.


أسأل الله لي ولكم أن يردنا الله إليه ردا جميلا إنه ولي ذلك والقادر عليه.




الكاتبة المصرية د/ عبير منطاش تكتب "البوصلة الإلهية" 




 

الكاتبة المصرية / خلود أيمن تكتب مقالًا تحت عنوان "العظة من تجارب الآخرين"



 

السلام عليكم ، 

العظة من تجارب الآخرين : 

إن اكتساب الخبرة ليس بالضرورة أنْ يأتي من خوض التجارب بنفسك ولكنك قد تتزود بها من سماعك لتجارب الآخرين ، فهي تجعلك أكثر حكمةً ونضجاً عند اتخاذ أي قرار فأنت تعتمد على التريث والتروي كوسائل جيدة للوصول لقرار صائب مبني على تفكير منطقي بعيداً عن المشاعر التي قد تجرفك وتُوقِّعك بمصائب وكوارث أنت في غنى عنها وكأنك انزلقت من فوق قمة الجبل وتهشمت عظامك ولن تتمكن من العودة كما كنت مسبقاً ، فتجارب الآخرين قد يكون لها تأثير إيجابي عليك وتساعدك في حياتك لو ركزت قليلاً في أخذ العِبر والعِظات منها فهي ستجعل منك إنساناً ناضجاً أكثر وعياً وحكمةً ، قادراً على المُضي في حياته بثقة أكبر وتوازن أكثر ، متحدياً كل المواقف التي ستمر عليه مهما كانت صعوبتها ، واثقاً من قدرته الجبارة على التصرف بشكل أفضل من مواقفه السابقة التي مرت عليه في السنوات الماضية ، فكن إنساناً منفتحاً منتبه الذهن حتى تتمكن من الصمود أمام الصعوبات الحياتية التي لا مفر منها ولا بد أنْ تُقابِلها وتخوضها وتواجهها دون أي إرادة أو رغبة منك ما دُمت تسير في ممرات الحياة المتعرجة في أحيان كثيرة فبذلك ستكون أكثر سعادةً وربما تتفاجأ من ردات فعلك التي تغيرت وتطورت كثيراً عن الماضي بسبب خبراتك المتنوعة التي أُضيفَت لك واكتسبتها مؤخراً بفضل تركيزك وعدم خمولك أو تغافلك عمَّا يتعرض له غيرك من مواقف قد تَنْقِل لك عِبر وخبرات متنوعة متباينة مختلفة ...




الكاتبة المصرية / خلود أيمن تكتب مقالًا تحت عنوان "العظة من تجارب الآخرين" 



الكاتب السوداني / محمد إسماعيل يكتب : إذا إستغنيت عن شيء فدعه




إذا إستغنيت عن شيء فدعه

وخذ ما أنت محتاج إليه ✊


نحن دائما نتشبث بأمنياتنا نلاحقها بقلوبنا تستوطن افكارنا واحلامنا وكل شيء .. تستحوذ علينا وكأننا عبادها ..


ماذا إن إستغنينا عنها وكففنا عن ملاحقتها ؟؟ 

ماذا إذا إنتزعناها من قلوبنا واقفلنا عقولنا عنها ؟؟ 


ماذا سيحدث ...


اعتقد أننا سنعيش مع شيئ فقدناه طويلا لم ندركه وتلاشى كثيرا من بين ايدينا ولو كنا تمعنا قليلا ربما لإستمتعنا به .. في حين انه كان يجب أن نهتم به جيد ونحتضنه للحفاظ عليه ... اهملناه تماما .. وكأننا إستغنينا عنه ونحن في جنابه ..


ذاك الشيء هو هذه اللحظة التي هي الآن أنت موجود فيها .. هذه اللحظة التي فقدناها من قبل ومازلنا نفقدها وسنظل نفقدها.. لأننا نتجاهلها ونتخطاها بالتفكير فتمر دون جديد دون مفيد دون تغير دون مبادرة دون شيء .. الأدهى انه يتسبب التفكير في مرور اللحظة التي تليها مباشرة ...


أنت ماذا تحتاج في هذه اللحظة ... ؟؟ 


كلنا يحتاج .. ومعظمنا يحتاج السعادة .. 

جرب أن تغير هذه اللحظة إفعل أي شيء مميز لاتجعلها تمر عبثا هكذا بالتفكير في غيرها ... 


مارس رياضة ما .. 🏃 أكتب شيئا ما ✍ ساعد شخصا ما 🤝


سامح أحدهم بحب وبود 🤗 إمنح بصيص أمل لأحدهم ..💫 غير شيئا في محيطك 💢 ساعد على تعميم فكرة جيدة بنقاش بحوار بنشاط باي شيء .. 


امامك  الكثييير من الفرص الكثير من الأشياء خذ منها مايمنحك ان تكون افضل في هذه اللحظة 🙂 وتغاضى منها مايجعلك تعيسا ومايفقدك لذة الحياة ... لاتغايض ابدا بهذه اللحظة ✋ ولاتساوم بها ✊ دعها تمر بشيء لاتشابهها فيه كل اللحظات غيرها ... إجعلها متفردة ... وستمر بك قوافل السعادة في باقي اللحظات ... 


لحظة الفراغ ... إما أن تقتلك وإما إن تقتلها ... والخيار لك ✍